وداعاً محمود درويش

سجل أن عربى









أحن إلى خبز أمى وقهوة أمى

ولكل أجل كتاب



لحظة وصول الجثمان الطاهر للمملكة الأردنية الهاشمية
ويحمله ضباط الحرس الملكى



على أرض فلسطين أعدت له مراسم رسمية على أعلى مستوى
يليق بمكانته بالقلوب ورحلة عطاءه لبلاده ولشعبه




الشعب الفلسطينى تجمع بالطرقات والأسطح وشرفات الأبنية فى انتظاره





الناس تتوافد لوداعه الأخير



لحظة وصول الجثمان لأهله وأحبائه على أرض فلسطين


بهذه القاعة تم إلقاء نظرة الوداع
وإلقاء بعض الكلمات لكبار الشخصيات الفلسطينية







فلسطين كلها حوله

لحظة خروج جثمان الشاعر الكبير من القاعة فى طريقه لمثواه الأخير بقصر الثقافة الفلسطينى بمدينة رام الله بعد إقامة صلاة الجنازة على روحه الطاهره وإلقاء الكلمات والنظرة الأخيرة يحمله الضباط الجنود ليرقد بسلام تاركاً لنا العالم ومخلفاً وراءه قدراً كبيراً من الوعى والنضال ومشوار حافل بالعطاء والإنجازات الأدبية والثقافية بتفرده منفرداً شادياً ومغنياً وصاحب كلمة خالدة


وسط حديقة قصر الثقافة الفلسطينى
مرقده الأخير






شاهد مقبرة الشاعر محمود درويش




لحظات صمت خيمت على الحضور أثناء هذا المشهد المهيب

اللهم اعفو عنه واغفر له ماتقدم وتعلمه من ذنبه
وارحمه برحمتك يا أرحم الراحمين

إنا لله وإنا إليه راجعون

اللهم اعفو عنه واغفر له ماتقدم وتعلمه من ذنبه
وارحمه برحمتك يا أرحم الراحمين

إنا لله وإنا إليه راجعون




أشكرا يا عمنـــــــــــــا على المجهود الرائع

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

عادل مندور